السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
إسم المريض : أي مسلم
السن : أي سن
* المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها وعليكم بكيفية صلاة النبي
* الاجتهاد في اداء النوافل كما ثبت ذلك عن النبي
* الاكثار من تلاوة القران
* الاكثار من ذكر الله عز وجل والصلاة على نبيه عليه السلام..
* الاكثار من الدعاء والثناء والتضرع الى الله والاستغفار فان من لزم الاستغفار جعل الله
له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا كما ثبت ذلك في الحديث
* اجتناب المحرمات والمحافظة على الصلوات ونوافل العبادات..
* التزمي بالحجاب الشرعي الذي امر به النبي زوجاته وبناته
* تطهير البيت من المنكرات و الات المعازف والملاهي واستبدالهابسماع القران واشطرة الذكر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
لمعرفة دواعي الاستعمال والتفاصيل إنظر إلى النشرة التالية..::
- دواعي الاستعمال :هذا الداء نافع جدا جدا جدا بفضل الله تعالى لكل المسلمين وخاصة لكل من يعاني من..::
· الهم والحزن .
· الاكتئاب والاحباط
· للحالات الشدييدة كمحاولات الانتحار
- جرعة الدواء :
الجرعة مفتوحة وكلما زادت كانت النتيجة أفضل
- مدة العلاج :
طوال العمر حتى بعد الشفاء إرضاءا لله حتى الممات
- أكلات معينة لابد للمريض أن يتناولها أو يمتنع عنها :
يمتنع عن كثرة الطعام لأنه من مفسدات القلوب , وأما الأكلات المفيدة له فأنصح بهذه الأكلة المفيدة والمأخوذة من حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم . ألا وهي التلبينة
هدية مع الدواء :
شكا رجل إلى أحد الصالحين ما هو فيه من هّم وأسى ،فأوصاه قائلاً : إن أحوال الإنسان أربع لا خامس لها : نعمة وبلاء ، وطاعة ومعصية ، فإن كنت في نعمة فمقتضى الحق منك الشكر.. وإن كنت في بلاء فمقتضاه منك الصبر .. وإن كنت في طاعة فلا تنس مِنّة الله عليك فيها ،ولتستزد منها وإن كنت في معصية فإن عليك أن تتوب وتستغفر.. قال الرجل فقمت من عنده وكأنما كانت همومي كلها ثوباً نزعته! قال : فلقيني بعد أيام فسألني عن حالي ،فأجبته : إني أفتش عن الهم فلا أجده .
قال عليه الصلاة والسلام ((ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض فيّ حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي، إلا أذهب الله همّه وحزنه وأبدله مكانه فرحا، قال: فقيل: يا رسول الله ألا نتعلّمها؟ فقال: بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها))
كلمة إلى أخي المريض ...
حافظوا على هذا الدواء طوال حياتكم حتى بعد شفائكم إرضاءا لله عزوجل ....
منتقاه من صيدلية محمد - عليه الصلاة والسلام -